الأحد، 28 أبريل 2013

حكاية الشاب الذى كان يفارق الحياة ماذا كان يقول !

تعرف على حكاية الحادث المريع والشاب الذى كان يفارق الحياة وماذا يقول






فى احد الايام على احد الطرق السريعه بالمملكه العربيه السعوديه


تصادمت سيارتين وجه بوجه على خط الدوادمي ،،


يقول راوى القصة :


شفت اسعاف وزحمه ، وبعدها ...


نزلوا شاب يمكن عمره 26. ولما دخلوه وشفته غرقآن دم وجسمه مقطع 


حتىّ رجله مقطوعه و يصارخ ... ويرتجف بقوه .. ويطالع في أخوه .. أو 


شخص يقربله ويقوله .. مآ أبغى أموت .. خايف أدخل النار ... وجالس يقول 


محمد .. محمد أنـا مآ اصلي .. انا خايف ... 


ان شاء الله انشل .. واصير معوق .. بِـــسِّ مآ أموت وبصلي ..والله بصلي .. 


بس ما اموت .. والناس تجمعت .. وأنا كنت واقف اشوف وخايف .. موقف


رهيب ? يا اللہ .. مرعب ..وبعدها الشاب نزف حتى وقف الدم عن النزيف 


.. ويصارخ وجسمه قلب أزرق .. نشف دمه .. ما لحقوا عَلَيْه .واللي معاه 


يبكي .. ويقوله تشهد .. تشهد .. وهو يصارخ ولسانه ثقل .. وقام يرفس 


بقوه.. ويشهق .. وروحه تطلع .. وبعدها بدأ صوته يختفي .. وبعدين معاد 


يتحرك حتى صار جثه هامده..والدكاتره طلعوا كـل آللي معاه .. وبعدين 


طلعوه بسرير وغطوا وجهه وقال الدكتور لاخوه خَـٍلآصُ توفى اخوك أدعوله .. 


لأنه ماقدرنا نسعفه .. لأنه نزف مــن جسمه كله .. ونزيف فـِـيْ راسه .. 


وكسر فــيْ الحوض .. وكل اعضاءه تقطعت .. لأحول ولا قوة إلا بالله ،، 


أول مره بحياتي اشوف انسان قدام عيني يموت .. 


حـتىّ الشهاده مآ قدر ينطقها .. 


? الموت يجي فجاءه .. 


? حافظوا ع صلاتكم لاتقولون بكره .. 


? ما حد يدري عــن يومه ،، 


? مآقدرت أنأم ..بكيت مثل طفل .. رغم اني لا أعرفه بِـــسِّ اذكر كلامه قبل 


يموت ..((وبصلي ..والله بصلي .. بس ما اموت)) .. 


??? اللهم أحسن خاتمتنا وأصرف عنا ميتة السوء ???


? وصلنا لزمن يصل فيه [ المطاعم ] قبل آلاسعاف والشرطة


? وصلنا لزمن نصل فيه مبكرين [ للسينما و الملاعب ] و نتآخر عن صلاة 


الجمعة


? وصلنآ لزمن نضحك فيه على [ الأستاذ ] ونوقر المغني و الطبآل


? وصلنآ لزمن ينكرف فيه [ آلمخلص ] و يرتآح فيه آلمتلآعب


? وصلنا لزمن تترك فيه الأم لدار العجزة و تنفرش الشقه للعشيقة


? وصلنآ لزمن نحذف فيه سي دي [ للقرآن ] حتى نشتري آخر البوم أغآني


? وصلنا لزمن نستهزئ برجال الدين ونفتخر ونعظم الكفار والمشركين


حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ (99) لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا 


إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِنْ وَرَائِهِمْ بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ (100) فَإِذَا نُفِخَ فِي الصُّورِ فَلَا 


أَنْسَابَ بَيْنَهُمْ يَوْمَئِذٍ وَلَا يَتَسَاءَلُونَ (101) فَمَنْ ثَقُلَتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (102) 


وَمَنْ خَفَّتْ مَوَازِينُهُ فَأُولَئِكَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ فِي جَهَنَّمَ خَالِدُونَ (103) تَلْفَحُ وُجُوهَهُمُ 


النَّارُ وَهُمْ فِيهَا كَالِحُونَ (104)

0 التعليقات:

إرسال تعليق